الحمد لله حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه كما يحب ربنا ويرضى وكما ينبغي لجلال وجهه ولعظيم سلطانه وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله .. وبعد.
فهذه أحاديث جمعتها من الصحيحين فيما يتعلق في الجنة والنار وسميتها «الاعتبار في ذكر الجنة والنار» فما كان من صواب فمن الله وما كان من خطأ فمني ومن الشيطان والله بريء منه ورسوله ونسأل الله أن يقبل العمل ويعفو عن الزلل إنه قريب مجيب سميع الدعاء وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا.