يتعرض كل شخص في حياته اليوميه لمشكلات ومصاعب وعرقلات. قد تكون امراض عليه او على احد افراد اسرته وقد تكون امراض جسديه او نفسيه او مس من الجن او اعمال سحريه او شيطانيه. او قد يتعرض للظلم من احدهم او عرقله لمشروعه القانوني او لأسباب غير معروفه يشعر بأن سير حياته مليئ بالنحوسات وعدم التوفيق في أي شيئ يفعله ولو مهما حاول بكل قوته فدائما يفشل بدون اسباب معروفه سواء كان ذلك على مستوى الرزق او المستوي الشخصي العائلي كالتأخر الغير مبرر في الزواج أو عدم إتمام أي صفقه عمل ينوي القيام بها. تطبيق الروحاني الشامل يساعد كل شخص على تجاوز هذه العقبات لحياه أكثر رضى وراحه وبساطه. وذلك بتقديم كتابه بسيطه معموله باستخراجات فلسفيه عدديه معتمده على دراسات قديمه في التأثير العددي في العالم الانساني. أي باستخدام هندسه عدديه فلسفيه بضوابط وقوانين رياضياتيه وبعيدا عن الدجل والخزعبلات والعلم السوداوي او الشيطاني للعالم السفلي. فهو مبدأه هي الاعداد الاصليه الامهات العشره من الصفر حتي التسعه ومخرجا من ذلك الحساب الحرفي الذي يرافق علم الرياضيات وقوانينه الثابته المحكمه وصدق الله تعالى حين قال: وأحصى كل شيئ عددا.
فهو بعلم الحرف وعلم العدد وهو علم نوراني نظيف وفعال وسريع التأثير. كما أثبت علماء الفيزياء أن للعدد تأثير ملموس في حياتنا اليوميه ومن مثله دراسه تأثير الاشكال الهندسيه كالاشكال الهرميه وما لها من طاقات تم قياسها بأجهزه الطاقه الحديثه والكثير من البحوث التي تثبت أن للأعداد فاعليه في عالمنا الملموس وفي العالم الأثيري. فالتطبيق يستخدم هذا العلم في تقديم حلول سهله لمشاكل الناس اليوميه ويبعدهم عن طريق الدجالين والمشعوذين والنصابين ويحافظ على المجتمع بيئه نظيفه.
