مصحف البحرين مع التفسير الميسر برواية حفص عن عاصم
⭐ القرآن كامل برواية حفص مع التفسير يتميز مصحف القران الكريم نسخة مصحف البحرينا بما يلي ⭐
- قرأن مطابق للمصحف الورقي لمصحف البحرين.
- فهرس لسور القرآن الكريم كاملة مرتبة حسب النسخة الورقية.
- يمكنكم القراءة بالوضع الأفقي والعمودي في مصحف البحرين.
- فهرس لأحزاب قرآن كريم مع ذكر أول كل حزب.
- الإحتفاظ تلقائيا بالصفحة التي وصلتها عند الإنتهاء من قراءة قرأن.
- مصحف البحرين مطابق للقرأن المتواجد في المصحف الذي تطبعه مملكة البحرين من أصلٍ مخطوطٍ مملوكٍ للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، بخطِّ الخطاط العالمي الدكتور عثمان طه.
- الذهاب عند فتح المصحف إلى الصفحة التي تم الإغلاق عندها من القران الكريم.
- إمكانية وضع علامة في صفحة معينة من القران والإنتقال إليها متى شئت.
- يحافظ البرنامج على وضع الشاشة مضاءة لمن أراد الاستمرار بالقراءة لفترة طويلة .
- التذكير وقت القراءة بالسجدة حين الوصول إليها.
- التذكير ببداية كل حزب عند قراءة القران.
- التذكير ببداية كل ربع عند قراءة القرآن الكريم.
- التذكير ببداية كل نصف عند قراءة القران.
- مصحف البحرين الشريف مصحوب بتفسير القرآن وهو التفسير الميسر الذي أصدره مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف.
- البحث عن أي كلمة في القرآن.
- سهولة استخدم تطبيق مصحف البحرين.
- خط الخطاط عمان طه.
- انتظروا تحديثات أخرى لإثراء نسخة مصحف البحرين للقرأن الكريم.
⭐ نبذة عن مصحف البحرين مأخوذة من موقع وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف بدولة البحرين ⭐
يُعدُّ مصحف البحرين أول مصحفٍ تطبعه مملكة البحرين من أصلٍ مخطوطٍ مملوكٍ للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، بخطِّ الخطاط العالمي الدكتور عثمان طه. بعد أن أمضى الخطَّاط أعواماً في خطِّه وكتابته.
حيث جاء الأمر السامي للعاهل المفدىملك مملكة البحرين مطلع شهر أغسطس 2013م بطباعة مصحف البحرين الشريف ليضيف إنجازا جديدا في سجل الخدمات التي قدمتها المملكة ولا زالت تقدمها في مجال العمل الإسلامي برمته ولحفظة وقراء كتاب المولى عز وجل بشكل خاص.
ويأتي المصحف الجديد وهو الأول من نوعه الذي يُنسب جهد تدشينه للبحرين، كتابة ومراجعة وطباعة، على غرار تلك المصاحف الشريفة المشهورة التي طُبعت في كبريات الدول الإسلامية في مصر والسعودية وغيرها، وكانت نبراسا هاديا لكل من يعمل في مجال العمل الإسلامي، وعكست اهتمام هذه الدول الرائدة ورعاية أجهزتها وقيادتها بالقرآن الكريم من حيث نشره وتعليمه وتلاوته.
وواقع الأمر أن مصحف البحرين الشريف هو خلاصة جهد متواصل تبذله المملكة بتوجيهات كريمة من العاهل المفدى لأهل القرآن وحفاظه، خاصة بعد أن وصل عدد مراكز التحفيظ في البحرين إلى نحو 116 مركزا للذكور فضلا عن 69 مركزا للنساء بعدد طلاب إجمالي يصل إلى نحو 23 ألف طالب وطالبة، الأمر الذي كان له عظيم الأثر في إخراج المصحف الجديد إلى النور بعد أن مر بعدد من مراحل التجهيز والإعداد والتدقيق، وكانت سببا في أن يحظى بهذه الأهمية والعناية القصوى، و ما يؤكد ذلك:
1 ـ تميز المصحف الجديد بسمات مختلفة عن غيره من حيث الطباعة والإخراج وما إلى ذلك، حيث زيدت المسافات بين أحرفه مما يساعد في إراحة الأعين الناظرة إليه وبما يسهل من قراءته ودراسة وحفظ آياته، وإضافة إلى أن مخطوطته هي نسخة مملوكة للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، وخُطت وصممت زخارفها خصيصا للبحرين، وستكون أصلا لطباعته وتداوله مستقبلا، فإنه سيجعل من المصحف المتداول في أيدي القراء والحفظة والمتعلمين نسخة بحرينية بالأساس ولأول مرة في تاريخها، مما سيضمن بالتأكيد من توزيعه وزيادة رقعة انتشاره وقفاً لله تعالى داخل البلاد وخارجها.
2 ـ مستوى الدقة والاحتراف الذي حظي به المصحف الجديد، حيث استغرقت عملية التنفيذ نحو عام ونصف العام منذ يناير 2012، وشُكلت لجنة عليا مكونة من 14 عضوا من كبار علماء القراءات والمتخصصين في الرسم والوقف والضبط وعد الآيات من عشر دول عربية وإسلامية للمراجعة والتدقيق، برئاسة فضيلة الشيخ الأستاذ الدكتور أحمد بن عيسى المعصراوي – رئيس شيخ عموم المقارئ المصرية، ورئيس لجنة مراجعة المصحف بالأزهر الشريف، بل وتمت دعوة الحفظة والقراء ورؤساء الحلقات للتدقيق بطريقة التهجي في مسجد الفاتح في نهاية مايو الماضي، الأمر الذي أتاح قدرا من المشاركة الشعبية الواسعة في عملية التنقيح والمراجعة.
3 ـ الأثر القيمي، الديني والأخلاقي والاجتماعي، الذي يمكن أن ينتج عن طباعة مصحف شريف باسم المملكة، إذ لا يخفى ما قد يحدثه ذلك في نفوس النشء من جهة والكبار من جهة أخرى، فإضافة لتكريس الوعي والإدراك بأهمية القرآن في حياة الناس، وأنه يقع على رأس أولويات الدولة وضمن تصورات صانعي القرار بها، فإن للقرآن الكريم أثره الذي لا يُنكر في تقويم المجتمع وأفراده ودفعهم دفعا إلى المضي قدما في مسيرة التقدم والتطور.