يفترض أن تتمّ معاملة التوجيهي على أنّه لا يختلف عن أي مرحلةٍ دراسيةٍ أخرى، حتّى لا يتعرّض الطالب إلى الارتباك أو الخوف الشديد ولكن هذا لا يحدث في مجتمعنا .
فغالباً ما يعطي الأهل والمعلمين أهميةً كبيرةً لهذه المرحلة بقصد التشجبع، ولكن ما يحدث للطالب هو العكس فالطالب يشعر برهبة هذه المرحلة ممّا ينعكس سلباً عليه حتّى قبل وصوله لهذه المرحلة .