تعديل الاصدار للتحسين
تطبيق تلاوة سورة الرحمن للطالب لطفي كارك
من ليالي رمضانية بمسجد الأمير عبد القادر ببلدية كركرة - سكيكدة
تلاوة رائعة و بمقامات متمزة
هذه السورة الكريمة الجليلة، افتتحها باسمه "الرَّحْمَنُ" الدال على سعة رحمته، وعموم إحسانه، وجزيل بره، وواسع فضله، ثم ذكر ما يدل على رحمته وأثرها الذي أوصله الله إلى عباده من النعم الدينية والدنيوية والآخروية لكل جنس ونوع من الثقلين .
ٱلرَّحۡمَٰنُ عَلَّمَ ٱلۡقُرۡءَانَ خَلَقَ ٱلۡإِنسَٰ عَلَّمَهُ ٱلۡبيان
ٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ بِحُسۡبَانٖ وَٱلنَّجۡمُ وَٱلشَّجَرُ يَسۡجُدَانِ
وَٱلسَّمَآءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ ٱلۡمِيزَانَ
أَلَّا تَطۡغَوۡاْ فِي ٱلۡمِيزَانِ
وَأَقِيمُواْ ٱلۡوَزۡنَ بِٱلۡقِسۡطِ وَلَا تُخۡسِرُواْ ٱلۡمِيزَانَ
وَٱلۡأَرۡضَ وَضَعَهَا لِلۡأَنَامِ فِيهَا فَٰكِهَةٞ وَٱلنَّخۡلُ ذَاتُ ٱلۡأَكۡمَامِ
وَٱلۡحَبُّ ذُو ٱلۡعَصۡفِ وَٱلرَّيۡحَانُ فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ