✔ * حفظ الصفحة تلقائيا عند الخروج.
✔ * خط واضح وجميل
✔ * خلفية رائعة
✔ * الرواية مقسمة إلى أجزاء
✔ * رواية ملحمية
كان يجلس بهـدوء تام على اريكـة مكتبـه.. أول ازرار قميصه مفتوحة لتصـدره عضلات صدره الضخمـة والصلـبة...
يـدب على المكتب بأصابعه بخفة وعقله مخطوف لكـون آخر وملكوت اخر..!!
عقله خطفته تلك الجنيـة الصغيرة منذ اول وهلة وقعت عيناه عليها فأصبح عقله وروحه الجافة بين قبضتهـا...
تسحقه بتجاهلها له..
بخوفهـا المبرر منه...
لم يتمنى يومًا سواها.. سوى امتلاكهـا.. إلتهامها كما يلتهم الحلوى !!...
وهو لم يتمنى شيءً ولم يحصل عليه !...