يحلُم الجميع بلا استثناء بامتلاك شعرٍ صحيٍ، وطويل، لدورهِ الكبير في تجميل المظهر العام، ومُساعدته على منح الفرد ثقة عالية بالنّفس.
فالشّعر الطّبيعي ينمو بمعدل بوصتين في الشّهر الواحد، ولكن قد يتعرض الشّعر أحياناً لمجموعة من العوامل التي قد تُثبّط من نموه، أو توقفه، ومنها تعرُّض الجسم للاختلال الهرموني، ونقص التّغذية، وغيرها الكثير من العوامل المُختلفة.
ولحسن الحظ هنالك العديد من العلاجات الطّبية التي تُساهم في زيادة نموّ الشّعر، وبالتّالي جعلهِ أكثر طولاً. كما أن الطّبيعة زاخرة بالمواد التي تدخل في العديد من وصفات تطويل الشّعر، حيث توصف بأنها آمنة، وغير مُكلِفة اقتصادياً.