رواية برد الصيف، قصة تتمحور احداثها حول البنت رؤى و السيد اسر، مالذي سيحدث بين هاذين الاثنين يا ترى؟ لنتابع معا احداث هذه الرواية الشيقة.
لا انسو دعمنا بـ5 نجوم، ذلك يدفعنا لنشر قصص و روايات حصرية اخرى، بدون انترنت.
مقتطف من الفصل الأول:
فى احدى ليالى الصيف الجميله تجلس فتاه بقرب الشاطئ لتنتعش برائحته ونسيم الهواء
يتسلل الى خصلات شعرها ليعطيه منظرا براقا يلفت انظار الجميع تاتى فتاه منخلفها وتضع يدها على كتفها
روقه : ااقدر اساعدك بايه
البنت :احنا سواح وحابين ناخد صوره معاكى
روقه تبتسم وتقف :طبعا دى من دواعى سرورى
تقف اروى جنب السواح وتبتسم ويتم التقاط الصوره السواح يشكرو روقه ويمشو لاكن روقه تفضل ايصالهم باهتمام كبير
روقه :ياترى انتا معاهم
... ... ... ... ...
بعض الرجال ماشين مع بعض فى عجله بيتكلمو باللغه الانجليزيه
اول شخص :كله تمام السائحين وصلو اسطنبول ومعاهم المرشد السياحى
الشخص التانى :والسائحين وصلو انجلترا لاكن ف مشكله
يبص واحد منهم باهتمام : مشكلة ايه
الشخص الاول : المرشد السياحى حصلتله حادثه احنا اسفين استاذ اسر
اسر : تمام ابعتو احمد حالا اذا اتحرك دلوقتى هيوصل قبلهم ادوله الطياره الخاصه بتاعتى
الشخص :حاضر يافندم
ويسبوه ويمشو وهوا يخي الحمام يغسل وشه وهوا بيمسح ايده يلاحظ الخاتم يبصله شويه ويشيله ويحطه جيبه ويعدل نفسه ويخرج
...... ..... ..... ......
روقه :انا رجعت
مريم : نورتى ياحبيبتى يلا الاكل جاهز
روقه :شكل طعمه حلو الريحه طالعه
مريم تبتسم :امك عمرها ماتعمل حاجه وحشه ها يلا الاول بوسه لماما
روقه تبوسها من خدها وتقعد على السفره وتبدا تاكل
مريم :مفيش اخبار عنه
روقه تقف عن الاكل ويبان عليها الضيق :لا ولا هيسال عننا هوا نفذ وصية والدى الله يرحمه لانه انقذ والدته من الموت واتجوزنى وبعديها سافر وبقى يبعتلى فلوس كتر خيره
مريم بحزن :بس انتى بتحبيه
روقه تهز راسها عادى وتبتسم :طبعا مش هوا جوزى
مريم باسف تقعد جنب روقه وطبط عليها تنزل اول دمعه من روقه فى الشربه
روقه :انا شبعت كملى انتى
مريم :تمام ادخلى ارتاحى
روقه تقوم وتخش الاوضه تقفل على نفسها وتفتكر اخر لقطه
