مهرجـان سـنوي يقـام بتنظيـم مـن لجنـة إدارة المهرجانـات والبرامـج الثقافيـة والتراثيـة فـي أبوظبـي، ودعـم عـدد مـن المؤسسـات والشـركات الوطنيـة، ويعتبـر المهرجـان بمثابـة حلقـة وصـل بيـن الأجيـال ومناسـبة لإحيـاء التـراث وتخليـده فــي الذاكـرة وتعزيـز الـروح الوطنيـة فـي الأجيـال الناشئة.
مهرجـان سـنوي يقـام بتنظيـم مـن لجنـة إدارة المهرجانـات والبرامـج الثقافيـة والتراثيـة فـي أبوظبـي، ودعـم عـدد مـن المؤسسـات والشـركات الوطنيـة، ويعتبـر المهرجـان بمثابـة حلقـة وصـل بيـن الأجيـال ومناسـبة لإحيـاء التـراث وتخليـده فــي الذاكـرة وتعزيـز الـروح الوطنيـة فـي الأجيـال الناشئة.
ويسـلط مهرجان مزاينة الإبل الضـوء علـى دور الإبـل فــي ثقافـة وتـراث دولـة الإمـارات العربيـة المتحـدة ودول مجلـس التعـاون الخليجـي، وذلـك مـن خـال تنظيـم (موسـم مزاينـات الإبل( في إمارة أبوظبي، لسلالات الأصيلة من فئات المحليات والمجاهيم والمهجنات الأصايل والوضح، ضمن أشـواط خاصة لأبناء القبائل وأشـواط إبل أصحاب السـمو الشـيوخ، والمشـاركة فـي أشـواط المزاينـة مفتوحـة ومتاحـة للجميـع إلـى جانب مسـابقة المحالب.
إن تنظيـم موسـم لمزاينـات الإبـل فـي مـدن إمـارة أبوظبـي، يجسـد الاهتمـام الكبيـر الـذي توليـه القيـادة الرشـيدة للمـوروث، يضمـن أفضـل الممارسـات ويجعل مـن الإمارة الملتقـى الأول لامـك الإبـل وعشـاق التـراث محليـاً وإقليميـًا وعالميًا.